اجتماعي

انا الفاعل حب امتلاك الجزء الاول

لجزء الثانى
أنا الفاعل…….حب امتلاك ….
فى الوقت دة كنت بفكر ادخل ااقولها ايه …دى اكيد متعرفش شكلى…..وممكن تكون … شافت الصورة مع ….”لمياء” … تعبت من التفكير …عايز ادخل اطمن عليها وامشى. …ولسه بعدى الشارع…وفجأه عربيه صتنى وفقد الوعى تماما…..صحيت لقيت نفسى داخل المستشفى ….ورجلى مكسوره ومتجبس…. سالت الدكتور

..ايه اللى حصل ….قالى ربنا كتبلك عمر جديد الحمد لله … عربيه صتك …بس الحمد لله رجالك أتت …وشويه كات …هتفضل معانا تحت الملاحظه .

.وتمشى بعد ٢٤ ساعه ….بعد كام ساعه …فى نص الليل …قررت اروح اطمن عليها ….وفعلا طلعت فى الاسانسير …الدور الرابع….وعرفت الغرفه من التمريض …وخبط على الباب …ولأول مرة اسمع صوتها …. ودخلت الغرفه ….اول مره. عنيه تيجى فى عنيها ….احساس غريب

هز مشاعرى كلها …شوفت عينيها مليانه بالوع ….فجأة لسانى اتلجم …مكنتش عارف اتكلم …..بصتلى و هى نائمه على …وقالت
كارما : مين حضرتك …..
انا : انااااااااا عمرو
كارما : عمرو مين….
انا : اناااااا عملت ه الصبح ….وموجود تحت الملاحظه….وطلعت ادخل …سمعت حضرتك يتتألمى …ومفيش حد فى التمريض موجود بره

….قلت اخبط…يمكن حضرتك محتاجه مساعدة.
فى وسط الوع …ابتسمت ابتسامه بسيطه جميله …وقالت لى..
كارما : دة حضرتك عايز اللى يساعدك
ضحكت ….وقولتلها ….
انا : لا ميغركيش انى متشلفط كدة …لو عايزة اى حاجه انا تحت امرك
كارما : الف شكر على ذوقك …شكرا .

انا : طب اشوفليك حد من التمريض.
كارما : لا تمام …. انا برن الجرس هيسمعوا ويجوا دلوقتى …
انا : تمام ….شكرا
وابتسمتلها ابتسامه خفيفه …وابتديت اتحرك لحد الباب … وفجأة حسيت انى مش قادر اتحرك …قامت من على ….وقالت لى حضرتك شكلك تعبان جدا ممكن تقعد ترتاح وبعد كدة تخرج…..ساعتها كنت تعبان جدا …بس فرحت أنى هقعد معاها لو

دقيقه كمان …المهم قاعد على الكرسى ….وهى قاعده على الكرسى اللى جمبى ….
كارما :حضرتك معاك حد والا لوحدك..
انا ..قلتلها لا انا لوحدى …ملحقتش ابلغ حد من البيت.
انا : انا ثوانى وهقوم.
كارما : لا والله …مش قصدى انا شايفه شكلك تعبان جدا فبسأل لو حد موجود معاك .. دة يكفى ذوقك انك دخلت عشان تساعدني.

انا : هو حضرتك عندك ايه انا افتكرتك مش قادرة تقومى من على ..
كارما : ببتسامه انا فعلا مكنتش قادرة وعايز حد يقومنى بس حضرتك كتر خيرك حسيت انك هتقع لقيت نفسى قمت بسرعه الحقك…يعنى ساعدنى انى اقوم.

وفضلنا نضحك انا وهى ….وعرفت منها أنها بالمرارة وهتعمل العمليه الصبح ….بعد شويه من الكلام سألتها : كنت ى من …
ساعتها بطلت ضحك ورجعت سهمت وقالت لى ..

كارما : لا انا بس كنت خايفه على أولادى …وزوجى ..مسافر …وحتى مرديش ينزل يحضر معايا العمليه … ومفيش حد مع الاولاد غير عمتى …ست كبيره …هى اللى واقفه معايا بعد ماما وبابا …..
انا : ولا يهمك ..إن شاء الله هتقومى بالسلامه وهتكونى بأفضل صحه …
وقمت قلتلها هستأذنك اسيبك ترتاحى وشكرا على ذوقك وهطمن عليكى قبل ممشى .
كارما : الف سلامه عليك … شكرا.

وقمت خرجت ورجعت على …كنت تعبان جدا وروحت فى لحد الصبح ….
قمت من …حاولت اتعجز بسرعه ..لحد مطلعت عندها ..لقتها خارجه على الطرول…هيدخلوها العمليات …اول ماشفتنى … وعنيها مليانه بالوع
كارما : استاذ عمرو …معلش محدش جه ولا الاولاد ولا عمتى …بالله عليك لو حصل حاجه قولهم انى بحبهم جدا .

لقيت وعى ه ..وقولتلها متخفيش هتقومى بالسلامه وانتى قوليلهم بنفسك….
ودخلت العمليات …وانتظرت على باب العمليات اكتر من ساعتين …وخرجت الحمد لله ….واطمنت من الدكتور أنها بخير ….وفجأة لقيت اولادها وعمتها …طمنتهم عليها وهم إن الدكتور طمنى ….وفى نفس اللحظه لقيت زوجتى …قدامى … كلموها فى المستشفى …. وجت تستلمنى….وخرجت معاها وروحت البيت …وكنت ه واعرف اخبار “كارما” بس …يكفى انى اطمنت أنها خرجت من العمليات

بخير…قاعد اسبوع فى البيت كل يوم اتصل بالمستشفى واطمن علي حالتها من التمريض … لحد معرفت أنها خرجت….
عدى شهر ….وفكيت الجبس …..وقررت أن اشوفها واحكيلها كل حاجه

…كان نفسى اشوفها اكلمها ….وفعلا اتصلت ب “لمياء” عشان اخد منها رقم الموبيل بتاع “كارما” …..ساعتها لمياء …قالتلى أن جوزها جه وخدها وسافر هى والاولاد …..ساعتها …كنت ب .. انتهت كل حاجه بسرعه ….انا حتى ملحقتش …اشوفها

..واحكيلها……..ومرت عليه الايام ببطىء …ب كل يوم الف مرة وانا بفتكر اللحظات البسيطة من عمرى اللى كلمتها فيها …..وعدى شهرين …ولقيت الموبيل بيرن الساعه ١ بالليل…. اول مرددت قلت …الوا ….
: الو استاذ عمرو معايا
انا : مين معايا
: انا كارما …استاذ”عمرو” انا اللى كنت معاك بالمستشفى ..

كان قلبى من الفرحه ….اتسحبت من جمب مراتى …وكلمتها …قالتلى أنها عايز تشوفنى حالا فى أمر ضرورى جدا …. قلتلها هنزلك بعد ساعه ….طوال الطريق عمال افكر ياترى فى ايه …..
واول موصلت ….نزلت من العربيه ….وماشى ناحيتها …فجأة لقيتها بتشاور عليه.. والشرطه قبضض عليا …

انا اسمي (بسمه).. ماما مدرسه وبابا موظف وعايشين في حي شعبي حياه عاديه

ماما طول اليوم بره البيت تخلص المدرسه تطلع علي الدروس الخصوصيه وترجع اخر اليوم ومش طايقه حد يكلمها .. وبابا يرجع من شغله العصر يتغدي ويرتاح شويه وينزل يقعد مع صحابه ميرجعش غير علي

.. واخويا الصغير طول اليوم في الشارع مفيش رقيب عليه ولا حد يقول له بتعمل ايه ولا رايح فين

كنت انا واختي طول الوقت قاعدين في البيت لوحدنا …

ماما وبابا اتجوزو كبار في السن بابا كان ٤٠وماما ٣٦ وخلفونا ورا ب فرق بين كل واحد والتاني سنتين.. علشان كده ماما كانت مدلعانا علي الاخر مفيش طلب نطلبه الا ويكون موجود عمرها ما رفضت لحد فينا اي طلب .. واسلوبها ده مكانش عاجب بابا وكان سبب مشاكل بينهم

انا مكانش في اغي غير اني اخلص دراستي واشتغل .. عمري ما حبيت حد ولا كلمت حد زي باقي البنات الي في سني رغم ان ظروفي كانت تسمح لي اتعرف كل يوم علي واحد بس انا مش في بالي الموضوع ده

اول صت . اتق لي واحد من منطقتنا انا مكونتش اعرفه لكن هو قال انه متابعني من فتره ولاحظ اني محترمه وموءدبه ومش بروح هنا ولا هنا من البيت للكليه ومن الكليه للبيت

وعجبته اخلاقي وعلشان كده اتق لي

بس انا رفضت مكونتش عايزه ارتبط دلوقتي كنت عايزه اشتغل واطور نفسي

لما رفضته هو مستسلمش فضل كل مخرج الاقيه في وشي ويمشي ورايا ويحاول يكل ويجيب لي هدايا وي لي ناس يكلموني .. عمل المستحيل علشان اوافق اتجوزه.. فضل علي الحال ده سنتين .. بصراحه ش عليكم انا كنت مستمتعه بالحكايه دي.. شايفه واحد بيحبني وهي عليا وبيحاول يعمل اي حاجه علشان بس اوافق عليه

بس فجاه بعد مافات سنتين وبدون اي. مقات اختفي .. مبقيتش اشوفه ولا المحه ولا بقيت اعرف عنه اي حاجه… وقتها حسيت ان قلبي وجعني.. حسيت ان حاجه مهمه ضاعت ..

مش عارفه ده حب ولا تعود بس بصراحه حسيت بفراغ كبير .. هو كان بيحاول يرضيني باي شكل رغم اني كنت بهزوءه وعمره ما شاف . معامله حلوه…لما اختفي فجاه حسيت اني نت علي الاوقات الي ضيعتها .. نت علي السنتين الي سبته يجري ورايا فيهم من غير ميشوف اي اهتمام

فضل مختفي تلات شهور وانا كل يوم بستناه ومتوقعه اشوفه لما انزل وبدور عليه في كل مكان كان بيستناني فيه .. وقتها بدات اكتئب وبقيت حزينه حتي الناس الي يعرفوني لاحظو وكانو بيسالوني مالك؟ لكن مكونتش بقول لهم حاجه

جربت اكتر من مره اتصل بالرقم الي كان بيكل منه لقيته مقفول .. حاولت اسال الناس الي كان بيخليهم يكلموني. .. كلهم قالو انه اختفي فجاه ومحدش منهم يعرف عنه حاجه

ماما لاحظت اني متغيره وشكت ان الموضوع فيه حب .. وسالتني وحكيت لها كل حاجه وكانت دي اول مره اتكلم في الموضوع ده مع حد.. ماما قالت لي تي مش هتاخدي غير نصيبك ولو لكي نصيب فيه هيرجع .. متعذبيش نفسك ع الفاضي

بقيت كل يوم ادعي ربنا وانا بصلي انه يرجع والله وقتها ما هضيع لحظه من غير مكون معاه .. انا خلاص اتعلمت

فاتت شهور.. ومفيش جديد .. بدات اتقبل الوضع وقولت لنفسي خلاص هو مش هيرجع وبصراحه عنده حق هو شاف ايه

يخليه يرجع؟.. انا الي ضيعته من ايديا
ويقيت عايشه حياتي من غير طعم بروح شغلي وارجع من شغلي ا علشان اصحي تاني يوم اروح الشغل وخلاص

ووفي يوم نزلت علشان اروح شغلي زي كل يوم وفجاه وانا ماشيه لقيته قدامي … ايوه هو (زياد) .. حسيت وقتها ان قلبي هيخرج من مكانه .. وان دقاته مسموعه للناس الي حواليا.. حسيت اني دايخه من الفرحه .. وسالته انت كنت فين وليه اختفيت فجاه؟

بصلي و قال لي

بقيت كل يوم ادعي ربنا وانا بصلي انه يرجع والله وقتها ما هضيع لحظه من غير مكون معاه .. انا خلاص اتعلمت
فاتت شهور.. ومفيش جديد .. بدات اتقبل الوضع وقولت لنفسي خلاص هو مش هيرجع وبصراحه عنده حق هو شاف ايه يخليه يرجع؟.. انا الي ضيعته من ايديا

ويقيت عايشه حياتي من غير طعم بروح شغلي وارجع من شغلي ا علشان اصحي تاني يوم اروح الشغل وخلاص
ووفي يوم نزلت علشان اروح شغلي زي كل يوم وفجاه وانا ماشيه لقيته قدامي … ايوه هو (زياد) .. حسيت وقتها ان قلبي هيخرج من مكانه .

. وان دقاته مسموعه للناس الي حواليا.. حسيت اني دايخه من الفرحه .. وسالته انت كنت فين وليه اختفيت فجاه؟
قال لي بابتسامته الحلوه.. علشان اك

بصيت له وانا بقول .. انا مستحيل اضيعك من بين ايديا تاني.. الفتره الي اختفيت فيها دي انا حسيت بقيمتك عندي.. واكتشفت اني مقدرش اعيش من غيرك. قعد يضحك وقال لي لو اعرف كده كنت اختفيت من زمان.. قال لي انا مستني اللحظه دي من سنين ..
وبعدها باسبوع جاب اهله وجه اتق لي تاني.. بس المره دي الوضع مختلف .. المره دي حبيبي الي اتق لي مش واحد معرفوش..

اهله ناس طيبين جدا ومامته بتحبني ومكانتش زعلانه ولا جابت سيره اني رفضت ابنها قبل كده
اتخطبنا انا وزياد وبعد خمس شهور كتبنا الكتاب..

وبدانا نجهز شقتنا وهو بيقول لي كفايه ضيعتي سنتين من عمرنا ع الفاضي
وفي يوم كل وقال لي انا جبت الصالون مش هتيجي تشوفيه ؟

قولت له انا شوفته في الصور.. قال لا علي الطبيعه يختلف هو انتي خايفه ولا ايه؟ ده انا جوزك.. قولت له لا مش خايفه ولا حاجه طيب خلاص هاجي بعد ص شغلي..

وفعلا خلصت شغل وروحت علي شقتنا ودخلت لقيت الصالون.. كان شكله حلو جدا وانا كنت فرحانه وبفرح كل منجيب حاجه جديده في شقتنا .. وفجاه لقيته بدا يقرب ولما بعدت عنه قال لي في
ايه؟ انا جوزك ..

هو كتب الكتاب ده هزار ؟… وفضل يلح عليا لحد مضعفت .. انا كنت ضعيفه قدامه اصلا لاني اول مره احب ..

هو ده حبيب عمري وجوزي.. وفعلا حصل الي حصل …

فضلت اعيط ومنهاره وهو يقول لي فيه ايه تي؟

انا جوزك وخلاص كلها كام يوم وهنبقي في بيتنا.. وجاب لي عصير شربته وهديت شويه .. وبعد مهديت قال لي متقوليش لحد الي حصل بينا حتي مامتك واقرب الناس .. انتي مراتي ودي حاجه خاصه بيني وبينك

في اليوم ده رجعت البيت وانا خايفه وحاسه اني عملت حاجه رغم انه جوزي بس كنت حاسه اني ت اهلي
ايوه.. التقاليد بتقول الدخله دي بتكون بعد الفرح

.. بس خلاص الي حصل حصل هعمل ايه؟ وبعدين انا متاكده من حبه ليا ده جري ورايا سنتين لحد موافقت عليه… وبعدين خلاص الفرح قرب
وبقي كل يومين يكل اروح له الشقه وطبعا مش برفض .. هرفض ليه؟ اص الي كنت خايفه منه حصل مبقاش في حاجه اخاف عليها

وبعد اسبوعين كنت معاه في شقتنا زي كل مره ولقيته بيقول لي .. بصي يا حبيبتي انا خلاص مبقيتش عايز الجوازه دي.. انا مش عايز اتجوز.. انتي طالق.. قال الكلمه بسرعه ومن غير اي مقات.. انا اتصت وقولت له ايه؟ انت قولت ايه؟ .. طلقتني؟؟؟؟؟
ليه؟ انا عملت لك ايه يازياد؟… ده انا مراتك حبيبتك…
ضحك وقال لي مراتي وحبيبتي؟ دا أنتي ..

ضحك وقال لي مراتي وحبيبتي؟ ده انتي وريتيني الذل ياشيخه… خليتيني ماشي وراكي سنتين في الشوارع زي .. وانتي عامله نفسك زي ميكون مفيش زيك في الكون.. علي ايه؟ ده انتي عاديه واقل من العاديه كمان
وبصراحه انا اتك تحدي.. كنت مراهن نفسي اني لازم اوصل لك علشان اقول لك رساله .. مش انا يا ماما الي اترفض…

انا وقفت مصدومه حاسه اني بحلماو في كا
كمل كلامه وقال لي وال الي حصلت بينا دي مش مسوءليتي.. روحي قولي لاهلك لو عندك الشجاعه ووقتها شوفي هيقولو لك ايه.. انا. طان ولا انتي؟

محسيتش بنفسي الا وانا بنزل علي رجليه اهم واترجاه انه ميسبنيش وميعملش معايا كده… طيب حتي نعمل الفرح وبعد كده يبقي يطلقني بس دلوقتي لو سابني هتبقي .. بس هو رفض وخلاني هدومي وطردني من الشقه
رجعت البيت دخلت اوضتي فضلت اعيط زي . رايحه جايه في الاوضه .. معقول زياد يطلقني ..؟.. وقبل فرحنا بايام؟

طيب هقول للناس ايه؟… ماما وبابا هم ايه يو ..طبعا محدش هيصدق ان جوزي الي عمل معايا كده الناس كلها هتقول انه طلقني علشان شاف عليا حاجه..

طلقني علشان شاف عليا حاجه ..محدش هيصدق ان هو الي طلع خاين وانه عمل عملته وبعد كده سابني .. انا انا واهلي.. كل العيله فرحانه وبتجهز لفرحي.. فرحي الي باقي عليه ايام
فضلت علي الحال ده اسبوع مش عارفه استوعب الي حصل

زياد كلم اهله واهلي وقال لهم انا خلاص مش عايز بسمه وطلقتها.. كلهم اتصو وكلهم بيسالو عن السبب.. قال لهم بكل بساطه احنا متفاهمناش … وانا بصراحه مقدرتش اتكلم ولا ادافع عن نفسي .

.هقول ايه؟ جوزي ؟ طيب مهي غلطتي اني روحت معاه الشقه.. وكده هفضح نفسي واهلي..انا حاسه اني جبانه وغلطانه اني معرفتش اهلي من اول ما حصل الي حصل

كان وقتها بابا هيعرف يوقفه عند حده ويجبره يتمم الجوازه.. انا ليه سكتت؟
ليه ضعفت؟
بس دلوقتي خلاص مينفعش اتكلم.. اهلي بيواسوني ويقولو لي انتي مش خسرانه حاجه والحمد لله انه عمل كده قبل الفرح وقبل الفاس متقع في الراس.. في . بكره يجي لك سيد سيده… هم ميعرفوش الي فيها للاسف
انا حاسه ان حياتي انتهت ووقفت لحد كده

وحكيت لكم حكايتي علشان تكون عبره لكل بنت اوعي تثقي في اي حد حتي لو جوزك وكاتبين الكتاب .. مهما قال واتحايل عليكي وهددك اوعي تضعفي …

متسلميش نفسك له الا بعد الفرح لان الجواز اصله الاشهار لكن كتب الكتاب وحده مش كفايه… اتعلمي من حكايتي .. وياريت الاهل ياخدو عبره من حكايتي بلاش تكتبو الكتاب الا مع الفرح
علشان تحمو. بناتكم من الموقف ده

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى