
هل يجوز أن أوصي بد.. فن المصحف معي في كفن،، ي؛ ليكون عاصمًا لي من عذا،، ب الله تعالى ؟!
يوصي الب قبل وفاته ب المصحف معه داخل ال وأن يكون مغطى بقماشة بيضاء لحفظه من التراب
ورفات الأموات وغيره، اعتقادا منهم بأن هذا الأمر يخفف عن ال من عذاب ال، الأمر الذي يجعل أهله في حيرة كبيرة ما بين تنفيذ وصيته، و المصحف الشريف في مكان لا يليق به.
من جانبها، حسمت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية داخل الأزهر الشريف، هذا الأمر، مؤكدة أنه لا يجوز المصحف الشريف مع ال، لأن المصحف يوضع في أعلى وأرقى الأماكن.
وأضافت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية ردا على سؤال كان نصه:«هل يجوز أن أوصى ب المصحف معى فى كفني؛ ليكون عاصمًا لى من عذاب الله تعالى»، بأن المصحف مع ال سيختلط بالنجاسة وهى صديد
ال، ومن ثم فلا يجوز المصحف مع ال.
يوصي الب قبل وفاته ب المصحف معه داخل ال وأن يكون مغطى بقماشة بيضاء لحفظه من التراب ورفات الأموات وغيره، اعتقادا منهم بأن هذا الأمر
يخفف عن ال من عذاب ال، الأمر الذي يجعل أهله في حيرة كبيرة ما بين تنفيذ وصيته، و المصحف الشريف في مكان لا يليق به.
من جانبها، حسمت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية داخل الأزهر الشريف، هذا الأمر، مؤكدة أنه لا يجوز المصحف الشريف مع ال، لأن المصحف يوضع في أعلى وأرقى الأماكن.
لجنة الفتوى: المصحف يٌعتبر امتهان للقرآن الكريم
وأوضحت لجنة الإفتاء أن المصحف يٌعتبر امتهانا للقرآن الكريم بدون حاجة، حيث نص ب الفقهاء
بأنه لا يجوز أن يُكتب على الكفن شئ من القرآن الكريم كسور يس والكهف ونحوهما، أو الأسماء المعظمة؛ وذلك صيانة لها من الصديد.
واختتمت اللجنة قائلا:« اعلم أيها السائل الكريم أنه إنما يُنجيك حُسن ظنك بربك، واتباع أمره، واجتناب نهيه، والإكثار من عمل الصالحات، والابتعاد عن ظلم العباد، ولزوم أداء الحقوق لأصحابها، وكثرة الاستغفار والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم».